فرض تأليفي عدد 02 في التفكير الإسلامي

بامكانكم تحميل الفرض على الرابط التالي :

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اضغط هنا لتحميل الفرض

زائر

بارك الله فيك

لا شكر على واجب
بامكانك طرح أسئلتك أو محاولة الإجابة عن أسئلة الفرض وانا سأصلح لك واساعدك قدر الامكان

إليكم هذا الفرض للإنجاز الجماعي:

السند :

في حوار مع صديق لك ذكر لك أن العقل لوحده بإمكانه معالجة كل القضايا ولسنا في حاجة إلى القرآن الذي نزل منذ أكثر من أربعة عشر قرنا فحاورته مستشهدا بقوله تعالى:{ تِلْكَ حُدُودُ اللّهِ وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ( 13 ) وَمَن يَعْصِ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُّهِينٌ} 13 و 14 من سورة النساء

أسئلة فهم السند :

السؤال 01 :
بيّنت له مصادر التّشريع الإسلامي
المصدر الأول : --------------------
المصدر الثاني : -----------------
المصدر الثالث : ------------

السؤال 02 :

استخرج الاشكالية الرئيسية للسند
------------------------------------------

السؤال 03 :

ثم بينت له خصائص الشريعة الإسلاميّة وأهميتها في التشريع :

الخاصية الأولى : --------------------
الخاصية الثانية: -----------------
الخاصية الثالثة : ------------

سؤال تحرير المقال:

بينت له في فقرة قدرة الشريعة الإسلامية على معالجة كل حاجيات الإنسان مستشهدا بقول أحد العلماء<< ما هناك شعبة من شعب الحياة ولا ناحية من نواحيها إلاّ وقد تناولتها الشريعة وأوضحت لنا فيها الخير والشر >>

زائر

بارك الله فيك جعله الله في ميزان حسناتك

أسئلة فهم السند :

السؤال 01 :
بيّنت له مصادر التّشريع الإسلامي
المصدر الأول : القرآن الكريم
المصدر الثاني : السنة
المصدر الثالث : الاجتهاد

السؤال 02 :

استخرج الاشكالية الرئيسية للسند
ضرورة الشريعة الاسلامية

السؤال 03 :

ثم بينت له خصائص الشريعة الإسلاميّة وأهميتها في التشريع :

الخاصية الأولى : عمومية أي تكون عامة لكل الناس على مستوى الأمكنة و الأزمنة
الخاصية الثانية: شاملة أي تشمل جميع مجالات الحياة
الخاصية الثالثة : واقعية أي أنها لا تكلف الانسان ما لا يطيق و تراعي الجوانب الطبيعية فيه

أهميتها في التشريع :
- لا تتحقق المصالح الا بتوفر الخصائص
- لا تتحقق المصلحة لكل الناس إلا إذا كانت الشريعة عامة
- الشريعة العامة لا تحقق المصلحة الا إذا كانت واقعية
- الشريعة الواقعية لا تحقق المصلحة إلا اذا كانت شاملة لكل مجالات الحياة
- الشريعة الشاملة لا تحقق المصلحة الا اذا كانت عامة و واقعية

لدي سؤال :
كيف اربط بين درس الاجتهاد و درس الشريعة الإسلامية ؟
و هل توجد شواهد للأحكام التكليفية ؟

yassine كتب:: لدي سؤال :
كيف اربط بين درس الاجتهاد و درس خصائص الشريعة الإسلامية ؟
و هل توجد شواهد للأحكام التكليفية ؟

لربط الاجتهاد بخصائص الشريعة يجب الاجابة عن كيف يمكن تحقيق صلاحية الإسلام لكل زمان ومكان ؟
الإجابة عن هذا السؤال يبين الرابط
حاول الاجابة وسأساعدك
الأحكام التكليفة لن أقدم شواهد من القرآن والسنة وانما أذكر:
الفرض كفرض الصلاة
المندوب كقراءة سورة بعد الفاتحة في الصلاة
المكروه كتغميض العينين في الصلاة
المباح كشرب الماء دون مانع أو حاجة أكيدة
الحرام كترك الصلاة

السؤال 02 :

استخرج الاشكالية الرئيسية للسند
ضرورة الشريعة الاسلامية

السؤال 03 :

ثم بينت له خصائص الشريعة الإسلاميّة وأهميتها في التشريع :

الخاصية الأولى : عمومية أي تكون عامة لكل الناس على مستوى الأمكنة و الأزمنة
الخاصية الثانية: شاملة أي تشمل جميع مجالات الحياة
الخاصية الثالثة : واقعية أي أنها لا تكلف الانسان ما لا يطيق و تراعي الجوانب الطبيعية فيه

أهميتها في التشريع :
- لا تتحقق المصالح الا بتوفر الخصائص
- لا تتحقق المصلحة لكل الناس إلا إذا كانت الشريعة عامة
- الشريعة العامة لا تحقق المصلحة الا إذا كانت واقعية
- الشريعة الواقعية لا تحقق المصلحة إلا اذا كانت شاملة لكل مجالات الحياة
- الشريعة الشاملة لا تحقق المصلحة الا اذا كانت عامة و واقعية

هذه الاجابات بها أخطاء
السؤال الثاني الاشكالية خاطئة وليست هذه
السؤال الثالث:
لا نقول عمومية بل نقول عموم الشريعة أو العموم
الأهمية ليست هذه هي الاجابة؟

سؤال تحرير المقال:

بينت له في فقرة قدرة الشريعة الإسلامية على معالجة كل حاجيات الإنسان مستشهدا بقول أحد العلماء<< ما هناك شعبة من شعب الحياة ولا ناحية من نواحيها إلاّ وقد تناولتها الشريعة وأوضحت لنا فيها الخير والشر >>

---------------------------------------------------------------------------

* دعوات الأنبياء محدودة المضموت و تخص زمانها و مكانها, أما الرسالة الخاتمة مطلقة في مضمونها و لا تخص زمانها و مكانها لذلك تميزت بعدة خصائص و خصائصها قادرة على معالجة كل حاجيات الإنسان .
فكيف تكون الشريعة الاسلامية قادرة على معالجة كل حاجيات الإنسان ؟

* كما قلنا ان الرسالة الخاتمة لها عدة خصائص و هي أنها عمومية أي تكون عامة لكل الناس فقد قال تعالى :"قل يا أيها الناس اني رسول الله لكم جميعا ."(الأعراف 158) و شاملة أي شاملة لجميع مجالات الحياة قال تعالى :"ما فرطنا من الكتاب شيء."(الأنعام 38) و واقعية أي أنها لا تكلف الناس ما لا يطيق و تراعي الجوانب الطبيعية له قال تعالى :"يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر."(البقرة 185).
هذه الشريعة الإسلامية تشمل عدة مصادر و منها الإجتهاد فإن لم نجد في القرآن نلجأ للسنة و ان لم نجد نلجأ الى الإجتهاد و لذلك ستكون الشريعة و شاملة و عمومية و واقعية و قادرة على معالجة كل حاجيات الإنسان و أهميتها تتمثل في أنه لا تتحقق المصالح الا بتوفر الخصائص و لا تتحقق المصلحة لكل الناس إلا إذا كانت الشريعة عامة و الشريعة العامة لا تحقق المصلحة الا إذا كانت واقعية و الشريعة الواقعية لا تحقق المصلحة إلا اذا كانت شاملة لكل مجالات الحياة و الشريعة الشاملة لا تحقق المصلحة الا اذا كانت عامة و واقعية.

* فعند غياب خاصية من هذه الخاصيات تتعطل الخاصيات الفردية أو الإجتماعية و لن تتحقق صلاحية الإسلام لكل زمان و مكان .

كمال بوهلال كتب:: السؤال 02 :

استخرج الاشكالية الرئيسية للسند
ضرورة الشريعة الاسلامية

السؤال 03 :

ثم بينت له خصائص الشريعة الإسلاميّة وأهميتها في التشريع :

الخاصية الأولى : عمومية أي تكون عامة لكل الناس على مستوى الأمكنة و الأزمنة
الخاصية الثانية: شاملة أي تشمل جميع مجالات الحياة
الخاصية الثالثة : واقعية أي أنها لا تكلف الانسان ما لا يطيق و تراعي الجوانب الطبيعية فيه

أهميتها في التشريع :
- لا تتحقق المصالح الا بتوفر الخصائص
- لا تتحقق المصلحة لكل الناس إلا إذا كانت الشريعة عامة
- الشريعة العامة لا تحقق المصلحة الا إذا كانت واقعية
- الشريعة الواقعية لا تحقق المصلحة إلا اذا كانت شاملة لكل مجالات الحياة
- الشريعة الشاملة لا تحقق المصلحة الا اذا كانت عامة و واقعية

هذه الاجابات بها أخطاء
السؤال الثاني الاشكالية خاطئة وليست هذه
السؤال الثالث:
لا نقول عمومية بل نقول عموم الشريعة أو العموم
الأهمية ليست هذه هي الاجابة؟

إذا ما هي الإجابة ؟؟

yassine كتب:: سؤال تحرير المقال:

بينت له في فقرة قدرة الشريعة الإسلامية على معالجة كل حاجيات الإنسان مستشهدا بقول أحد العلماء<< ما هناك شعبة من شعب الحياة ولا ناحية من نواحيها إلاّ وقد تناولتها الشريعة وأوضحت لنا فيها الخير والشر >>

---------------------------------------------------------------------------

* دعوات الأنبياء محدودة المضموت و تخص زمانها و مكانها, أما الرسالة الخاتمة مطلقة في مضمونها و لا تخص زمانها و مكانها لذلك تميزت بعدة خصائص و خصائصها قادرة على معالجة كل حاجيات الإنسان .
فكيف تكون الشريعة الاسلامية قادرة على معالجة كل حاجيات الإنسان ؟

* كما قلنا ان الرسالة الخاتمة لها عدة خصائص و هي أنها عمومية أي تكون عامة لكل الناس فقد قال تعالى :"قل يا أيها الناس اني رسول الله لكم جميعا ."(الأعراف 158) و شاملة أي شاملة لجميع مجالات الحياة قال تعالى :"ما فرطنا من الكتاب شيء."(الأنعام 38) و واقعية أي أنها لا تكلف الناس ما لا يطيق و تراعي الجوانب الطبيعية له قال تعالى :"يريد الله بكم اليسر و لا يريد بكم العسر."(البقرة 185).
هذه الشريعة الإسلامية تشمل عدة مصادر و منها الإجتهاد فإن لم نجد في القرآن نلجأ للسنة و ان لم نجد نلجأ الى الإجتهاد و لذلك ستكون الشريعة و شاملة و عمومية و واقعية و قادرة على معالجة كل حاجيات الإنسان و أهميتها تتمثل في أنه لا تتحقق المصالح الا بتوفر الخصائص و لا تتحقق المصلحة لكل الناس إلا إذا كانت الشريعة عامة و الشريعة العامة لا تحقق المصلحة الا إذا كانت واقعية و الشريعة الواقعية لا تحقق المصلحة إلا اذا كانت شاملة لكل مجالات الحياة و الشريعة الشاملة لا تحقق المصلحة الا اذا كانت عامة و واقعية.

* فعند غياب خاصية من هذه الخاصيات تتعطل الخاصيات الفردية أو الإجتماعية و لن تتحقق صلاحية الإسلام لكل زمان و مكان .

المقدمة مقبولة مع بعض الملاحظات حول الجوهر
نقول محدودة المضمون ولا نقول : دعوات الأنبياء محدودة المضموت
نقول عامة ولا نقول : عمومية
نقول : قال تعالى:{قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعًا } (158) سورة الأعراف
ولا نقول :قال تعالى :"قل يا أيها الناس اني رسول الله لكم جميعا ."(الأعراف 158)
نقول : قال تعالى : مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ} (38) سورة الأنعام
ولا نقول : قال تعالى :"ما فرطنا من الكتاب شيء."(الأنعام 38)
ثم المطلوب الحديث على خاصية من الخصائص فبعد التعريف العام يقع التركيز عليها
هل عرفتها؟

العامة ؟

yassine كتب:: العامة ؟

أولا نقول العموم أو الشريعة الإسلامية عامة ولا نقول العامة
ثم الخاصية هي الشمول وليست العموم

و كيف نربطها بالاجتهاد ؟

بما أن الشريعة شاملة هل يمكن أن تحيط النصوص بكل جزئيات حياة الإنسان ؟
إن كانت الاجابة لا فإلام نحتاج حتى تحيط بها؟

نحتاج الى الاجتهاد

yassine كتب:: نحتاج الى الاجتهاد

أحسنت
إذا عند بياننا لكيف نحتاج إلى الاجتهاد نربط بينه وبين الخصائص
حاول باختصار وسأجيبك بعدها

1- تعريف الخصائص
2- من بين الخصائص الشمول فلا يمكن أن تشمل النصوص التشريعية جميع مجالات الحياة لذلك نحتاج الى الإجتهاد
3- حقيقة الإجتهاد

yassine كتب:: 1- تعريف الخصائص
2- أهمية الخصائص
3- من بين الخصائص الشمول لكن لا يمكن أن تشمل النصوص التشريعية جميع مجالات الحياة لذلك نحتاج الى الإجتهاد
4- حقيقة الإجتهاد

الاجتهاد هو :
أداة التّواصل بين: النصوص الثابتة والمصالح المتجدّدة بالاعتماد على معايير مضبوطة
– يشمل الاجتهاد : * النّصوص الظنّية الثبوت والدّلالة
* القضايا التي لم تتعرض لها النصوص
لذا نجتهد لمعالجة كل القضايا دو الخروج عن المصادر الأساسية وهي القرآن والسنة الموجهة
فلا تتحقق الخصائص إلا بالاجتهاد ولا يمكن الاجتهاد إلا بتوجيه من الخصائص المستفادة من القرآن والسنة

شكرا لقد فهمت

yassine كتب:: شكرا لقد فهمت

هل من سؤال آخر؟
اسأل وسأجيبك

...........................................................................

» كتاب التفكير الإسلامي سنة 1ث
» التفكير الإسلامي
» برنامج التفكير الإسلامي ( السنة الأولى )