الدرس 01 : الإيمان بالله ص 12

موضوع: الدرس 01 : الإيمان بالله ص 12 2014-01-12, 09:33

:

مرحلة الاستكشاف :أتأمل و أستكشف:

أ - الوضعية : ك م ص 12

بسملة2

{ وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ (75) فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآَفِلِينَ (76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لَأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ (77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ (78) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ (79)} [الأنعام: 75 - 79]
ب - محاور الدرس:
01 حقيقة الإيمان بالله 02 أدلة وجود الله 03 تلازم أركان الإيمان
04 الإيمان والإسلام 05 أثار الإيمان
:أحلل و أســتثــمر : ( ص13/19)
01 حقيقة الإيمان بالله ص13: ماهو الإيمان بالله؟
أ - الإيمان :
* لغة : الإِيمانُ مصدر آمَنَ يُؤْمِنُ إِيماناً، فهو مُؤْمِنٌ أَو قال قائل آمَنْتُ بكذا وكذا فمعناه صَدَّقْت تصديقا جازما لا شك فيه
الـمؤمنُ مُبْطِنٌ من التصديق مثلَ ما يُظْهِرُ
* اصطلاحا : الإِيمان تصديق بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالأعضاء والجوارح لما جاء به الدّين من عقائد وأركان مع انعدام الشك.
ب - الإيمان بالله تعالى :
قال تعالى : {ذَلِكُمُ اللّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ } (102) سورة الأنعام
هو الإيمان بأنه الإله الحق المستحق للعبادة دون كل ما سواه لكونه خالق السماوات والأرض و خالق العباد والمحسن إليهم والقائم بأرزاقهم والعالم بسرهم وعلانيتهم، والقادر على إثابة مطيعهم وعقاب عاصيهم.
ج – من مقتضيات الإيمان : الآية (102) سورة الأنعام
قال تعالى : { وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ } (165) سورة البقرة
قال تعالى : { وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ} (10) سورة المجادلة
آمنت بالله ربا لأنّه خالق الأرض والسماوات ولأنه عالم الغيب والشهادة ولأنه ربّ كلّ شيء ومالكه
يترتّب عن إيماني بالله أن أخلص له المحبة وأن أتوجه إليه وحده بالدعاء والتوكل والرجاء وأن أخلص له وحده العبادة
02 أدلة وجود الله ص14: عبد الرحمان وإقناع مريم
أ - دليل الفطرة :
قال تعالى : {فَأَقِمْ وَجْهَكَ لِلدِّينِ حَنِيفًا فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ} (30) سورة الروم
فطر الله الخلق: وهو إيجاده الشيء وإبداعه على هيئة مترشحة لفعل من الأفعال، فقوله: ﴿فطرت الله التي فطر الناس عليها﴾ [الروم/30]، فإشارة منه تعالى إلى ما فطر.
وفطرة الله: هي ما ركز فيه من قدرة على معرفة الإيمان، وهو المشار إليه بقوله: ﴿ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله﴾ [الزخرف/87]،
- الفطرة: الشعور الغريزي الساكن في أعماق الإنسان بأن فوق جميع الكائنات كائنا يهيمن على كل شيء ( أمثلة من السند ص 14)
ب - دليل الإبداع والنّظام:
قال تعالى: {الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ } (7) سورة السجدة
وقال تعالى : { صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ إِنَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَفْعَلُونَ} (88) سورة النمل
وقال تعالى : { مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ } (3) سورة الملك
من الأمثلة:
*الأنف : كيف أحكم خلقه ليتناسب مع وظيفته ، فالهواء يدخل من ثقبين بين العينين لكن العليم الحكيم غطى هذين الثقبين بالأنف ، وجعل النصف الأعلى من الأنف عظماً ، حتى لا تضغط الريح على هذا الغطاء ، فتسد الثقبين ، فيمتنع التنفس ، كما يُشارك عظم جدار الأنف في حماية العينين ، وفتح الأنف باستمرار لدخول الهواء ، إذ لو كان الأنف كله من عظام لما تمكنا من إخراج المخاط ، وجعـل الخالق جدار الأنف مائلاً لكي يصطدم الهواء بالجدار المائل ، فيرده إلى الحواجز الداخلية ، ليصطدم بها ، فيلامس الهواء الداخل المخاط المُبطِّن لجـدار الأنف ، فتلتصق به الجراثيم والأتربة ، فيتصفى الهواء قبل دخوله .. وفي الشتاء تتكاثر الدماء في الأنف ، فنراه مُحمراً ، وذلك لتدفئة الهواء الداخل ، وفي الصيف يقوم الأنف بترطيب وتبريد الهواء الجاف أو الحار .
*العضلات : تفاوت قوة عضلات الجسد ستجد أن أقوى عضلات في جسم الإنسان والحيوانات الثديية هي عضلات الرحم لتتمكن من دفع الجنين ، ولو لم تكن بهذه القوة لما خرج أول جنين إلى الوجود ، وتلي عضلات الرحم في القوة عضلات القلب إذ لا بد لها من القوة لتصمد للعمل ليلاً ونهاراً لدفع الـدم إلى الأوعية الدموية فمن ذا الذي زود هذه العضلات بهذه القوة لتتمكن من أداء هذه الوظيفة .
*العين : تأمل في التركيبة الأساسية للعين بحسب حاجيات كل مخلوق .
*الإبل : تأمل في بديع خلق الإبل وكيف سواها الله عز وجل وهيأها لأداء الوظيفة التي خلقها لها
*نظام الدورة الحياتية بين النبات والحيوان ، نظام الكون ودقة حركة الكواكب ....
كلما تعرفت على دقت الكون ازداد اليقين بوجود خالق مدبّر حكيم.
ج - دليل العناية:س ص 15 أمثلة
 التوازن في كل شيء
 كل شيء وفق مقدار محدد
 كل خلل في الدقة يتسبب في الاخلال بنظام الوجود
قال د. مصطفى محمود << هذا التوازن العظيم يعلن... أن هناك خالقا مبدعا قريبا من مخلوقاته معتنيا بها عناية الأب الحنون>>
الحوار بين مريم وعبد الرحمان ص16 :
مريم: ما أدلة وجود الله
عبد الرحمان: دقة نظام الكون ومظاهر الإبداع أمثلة مما في الجسم أو النبات أو الحيوان أو الكون
مريم: ولكن قد تكون الدقة تدل على التسيير الآلي الميكاني
عبدٌ الرحمان: دليل الفطرة وأمثلة عن الشعور الداخلي لدى الإنسان وخاصة عند الشدائد
مريم: بدأت أقتنع بوجود الله ليتك تقدم لي أدلة أخرى
عبدٌ الرحمان: قال تعالى : {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ} (164) سورة البقرة
03 - تلازم أركان الإيمان ص16/17 :
قال تعالى : {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} (285) سورة البقرة
 أركان الإيمان الواردة بالآية : الإيمان بالله تعالى وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والركن الذي لم يذكر هو القدر خيره وشرّه ولذا : أركان الإيمان ستة ( 06 ) وهي الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشرّه
 لا يجوز الإيمان ببعض الأركان وتكذيب البقية لأن بذلك يفقد الإيمان مقوماته فلا يكون إيمانا
 العلاقة بين مختلف أركان الإيمان :
- آمنت بالله لأنه خالق الكون وسعت رحمته كل شيء
- آمنت بالملائكة لأنّ الله كلّفهم بأن يكونوا واسطة بينه وبين رسله وعباده
- آمنت بالرسل لأنهم أخبرونا بوجوده تعالى ونقلوا إلينا أوامره ونواهيه
- آمنت بالكتب لأنها تضمّنت كلام الله وأوامره ونواهيه وأخبرتنا ببقية أركان الإيمان
- آمنت باليوم الآخر لأن الله لم يخلق النّاس عبثا ، بل خلقهم ليؤمنوا به ويعبدوه ثم يحاسبهم على ذلك.
- آمنت بالقدر لأن الله خلق كل شيء بمقدار ولم يخلقه عبثا بل قدره وفق حكمة يعلمها وإشراف الله عليه

04 - الإيمان والإسلام ص 17 : قال تعالى: {قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ } (14) سورة الحجرات
 أنكرت الآية على الأعراب الإيمان لعدم دخوله القلب
 الإسلام التزام بما جاء في الإسلام بشكل ظاهري والإيمان تصديق جازم بالقلب
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم :<< الْإِسْلَامُ أَنْ تَشْهَدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتُقِيمَ الصَّلَاةَ وَتُؤْتِيَ الزَّكَاةَ وَتَصُومَ رَمَضَانَ وَتَحُجَّ الْبَيْتَ إِنْ اسْتَطَعْتَ إِلَيْهِ سَبِيلًا >>
- قَالَ: << أَنْ تُؤْمِنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَتُؤْمِنَ بِالْقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ>> صحيح مسلم (1/ 87)
أركان الإسلام خمسة أركان الإيمان ستة
1- شهادة أن لا إله إلآ الله وأن محمدا رسول الله
2- إقام الصلاة 3- ايتاء الزكاة
4- صوم رمضان . 5- حج البيت الحرام 1- الإيمان بالله 2- وملائكته
3- وكتبه 4-ورسله
5- وباليوم الآخر 6- وتؤمن بالقدر خيره وشره

05 - أثار الإيمان ص 18/19:
أ - الإيمان والاطمئنان النفسي :قال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ} (28) سورة الرعد
يحقق الإيمان الثقة بالله سبحانه ربًّا قادرًا على فعل أي شيء .. قريبًا مجيبًا ..حاضرًا غير غائب .. عظيمًا جليلًا .. رؤوفًا رحيمًا .. ذكر أمثلة لمواقف صعبة من قبل التلاميذ
وكلما تمكنت هذه الثقة في قلب العبد تبددت منه المخاوف كالخوف من المستقبل المجهول وما تخبئه الأيام .
وكلما ضعف الإيمان ، وقلت الثقة زادت المخاوف ، وظهرت أمارات الهلع والفزع والاضطراب عند التعرض لابتلاء أو نقص أو تضييق
ب - الإيمان والأمل : قال تعالى { وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} (4) سورة الحديد
 يستمد المؤمن قوّته من عون الله وتوفيقه المدبر الذي لا يخفى عليه شيء، ولا يعجز عن شيء، الاعتقاد بقوة غير محصورة، ورحمة غير متناهية، وكرم غير محدود، الاعتقاد بإله قدير رحيم، يجيب المضطر إذا دعاه، ويكشف السوء، ويغفر الذنوب، ويقبل التوبة عن عباده، ويعفو عن السيئات، إله هو أرحم بعباده من الوالدة بولدها....
 المؤمن أوسع الناس أملاً، وأكثرهم تفاؤلاً واستبشاراً، وأبعدهم عن التشاؤم والتبرم والضجر.
"وفي رحلة الهجرة وبينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم وصاحبه في غار ثور إذ بالمشركين يصلون إلي فم الغار ، فيخاف أبو بكر خوفًا شديدًا على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وعلى الدعوة ، ويقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم : يا نبي الله لو أن أحدهم طأطأ بصره رآنا .. إن قُتلتُ فإنما أنا رجل واحد ، وإن قُتلتَ أنت هلكت الأمة ، ليفاجأ بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يتأثر بهذه المخاوف ، بل كان هادئ النفس ، رابط الجأش ، على ثقة مطلقة بالله عز وجل ، وبدا ذلك واضحًا من إجابته على ما أثاره أبو بكر من مخاوف : اسكت يا أبا بكر ، اثنان الله ثالثهما .. { إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا } (40) سورة التوبة
 ص 18 س 2 أبدل المؤمن بانا
 قال تعالى : {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} (97) سورة النحل
الإيمان + العمل الصالح = حياة طيبة+ حسن الجزاء في الآخرة
 مطالبة التلاميذ باستعراض أمثلة من الأعمال الصالحة التي قاموا بها لوجه الله
ج - الإيمان و العلاقات الاجتماعية ص 19 :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ << مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يُؤْذِ جَارَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ >> صحيح البخاري (18/ 437)
ارتباط الإيمان بحسن علاقة المؤمن بجاره وضيفه ولسانه ( العلاقات الاجتماعيّة)

مرحلة التّعليّم الإدماجي :أوظف و أقيم ( ص 19/20):

النشاط 01 قصة إيمان مريم : ص 19 عوامل إيمان مريم :
الفطرة ، طريقة العبادة عند المسلمين ، أخلاقهم ، صدقهم

النشاط 02 الإيمان والعمل الصالح ص 20 : شعب الإيمان

مصدرها القلب مصدرها اللسان مصدرها الجوارح
النية ،توحيد الله ، الإيمان باليوم الآخر، الإيمان بالكتب الرسل ، الإيمان بالجنّة والنار، التوبة إلى الله ، الصبر ، الرضا بقضاء الله وقدره ،الشهادتان، الدعاء، التطهر، الصلاة، توحيد الله، التوبة إلى الله، الرحمة ،التواضع ،الحياء ، الشهادتان، تلاوة القرآن، الدعاء، الصدق في القول ، القول الطيب، السلام ورد السلام، الصلاة، الصيام، الحج، بر الوالدين، صلة الرحم ، إماطة الأذى عن الطريق ، الوفاء، محبة الناس ، تعلم العلم وتعليمه ترك التبذير ، التوبة إلى الله، إكرام الضيف، الرحمة ، التواضع ، الحياء ،الدعاء، التطهر، الصلاة، الزكاة ،الصدقات ،الصيام، الحج، بر الوالدين، صلة الرحم ، إماطة الأذى عن الطريق ، الوفاء، محبة الناس ،
تحية