كمال بوهلال عضو متميز جدا
المهنة : أستاذ تاريخ الاشتراك : 30/03/2009 المساهمات : 2176
| موضوع: فلسفة كل دروس العلم بين الحقيقة والنمذجة 2009-05-10, 21:23 | |
| إليكم هذا الرابط لمراجعة كل دروس العلم بين الحقيقة والنمذجة وهو عن منتدى
فلسفيات البكالوريا ( اضغط هنا) | |
|
كمال بوهلال عضو متميز جدا
المهنة : أستاذ تاريخ الاشتراك : 30/03/2009 المساهمات : 2176
| موضوع: رد: فلسفة كل دروس العلم بين الحقيقة والنمذجة 2010-03-12, 22:19 | |
| وهذه مجموعة أخرى من الروابط تمكنك من مراجعة : العلم بين الحقيقة والنمذجة الجزء الأول : إن العلم لا يوجد في صيغة المفرد و إنما في صيغة الجمع. فما يوجد هو علوم مختلفة واختصاصات مختلفة يمكن تمييزها من جهة الموضوع إلى علوم صورية وعلوم تجريبية وعلوم إنسانية و علوم اصطناعية، كما يمكن تمييزها من جهة طبيعتها إلى علوم نظرية وعلوم تطبيقية، و يمكن تمييزها من جهة طبيعة المعرفة التي تقدمها إلى علوم تفسيرية وأخرى تأويلية... إلى غير ذلك من التمييزات المختلفة والتصنيفات المتباينة للعلوم. ومن هذا المنطلق يتحوّل التفكير في العلم إلى التفكير في ما هو مشترك بين جميع العلوم وقد يصبح السؤال عندها هل تستجيب العلوم على اختلافاتها وتبايناتها وخصوصيتها لمطلب الكوني ؟ للإطلاع على البقية اضغط هنا
درس الفلسفة 2 المنزلة الإبستيمولوجية للنمذجة في راهنية المسألة: يبدو أنّه "لم يعد بالإمكان أن نفكّر بعد إنشتاين مثلما كنّا نفكّر قبله"..فلقد انتهى الأمر بالعلم في ظلّ التطوّرات التي شهدها انطلاقا من بداية القرن العشرين، بالإضافة إلى ظهور مباحث علمية جديدة (الألسنية، علوم التربية، علوم الاتّصال، المعلوماتية، السيبارنيطيقا) إلى الانثناء على ذاته ومراجعة جملة أسسه ومبادئه ومعتقداته، حيث لم يعد بإمكان منظومة المفاهيم السائدة استيعاب ما تطرحه التطوّرات العلمية من إشكاليات. وقد كان لذلك الأثر المباشر في طرح عديد القضايا ذات الصبغة الابستيمولوجية والفلسفية والمتّصلة بطبيعة المعرفة العلمية. ولعل أهم ما أفضت إليه هذه المراجعة ظهور مصطلح النمذجة التي تعبر عن ...
للإطلاع على البقية
اضغط هنا
درس الفلسفة الجزء 3 : أبعاد النمذجة
أ.البعد التركيبي: يصاغ كلّ نموذج حسب فاليزار في لغة صورية إلى حدّ ما. وتتكوّن كلّ لغة صورية من مجموعة عناصر أوّلية أو رموز ومن مجموعة قواعد منظّمة لهذه الرموز في علاقات قابلة لتأويل دلالي. وبشكل أدقّ يتحدّد النسق الصوري بما هو لغة صورية تقوم على مجموعة أكسيومات (مصادرات) ومجموعة قواعد استنباطية هي ما به تتحدّد المبرهنات. ويكون النسق الصوري إمّا أكسيوميا أو شبه أكسيومي، ذلك أنّ النسق الأكسيومي هو النسق الصوري الذي تكون كلّ أوّلياته ومصادراته وقواعده بيّنة الوضوح، مثال ذلك الميكانيكا الكوانطية. تبعا لذلك ترتبط مستويات صورنة النموذج بنوعية اللّغة المستعملة التي إمّا أن تكون أدبية أو رمزية أو رياضية منطقية. وبحسب اللّغة المعتمدة يكون النموذج رمزيا، كيفيا، معياريا، أو رقميا كمّيا. كما يتكوّن البعد التركيبي للنموذج من ثوابت (constants) ومتغيّرات (variables ) وثابتات (paramétres ) وعلاقات (relations ) [علاقة حدّ أو علاقة إحصائية أو علاقة سببية أو علاقة اشتراط أو علاقة تبعية...]. وعلى مستوى خاصياته التركيبية، يقتضي النموذج أن يكون متماسكا (أن لا يتضمّن مبرهنات متناقضة)، تامّا (أن لا يتضمّن قضايا لا تقبل البرهنة أو الدحض)، مستقلاّ (أن لا يتضمّن مصادرات تحتاج أن نستنبطها من مصادرات أخرى)، قطعيا (أن يتضمّن تمشّيا برهانيا يسمح بالحكم على قضيّة ما بالصواب أو الخطأ)، مشبعا (أن لا يحتاج إلى استخدام أكسيومات إضافية من خارج النسق). ويقوم النموذج في بعده التركيبي على مبدإ الثبات داخل تغيّر الإحداثيات والوحدات. ب.البعد الدلالي
للإطلاع على البقية
اضغط هنا
درس الفلسفة : الجزء4 · الأبعاد الابستيمولوجية للنمذجة
قد يفهم من النمذجة، أن النموذج هو مجرد حلقة في مسار النمذجة،أو هو مجرد تجسيد لمشروع نظري أو تطبيق لنظرية مما يوحي بأن النموذج تمثيل حسي أو شكلي لنظرية تم إنتاجها سابقا، مثل هذا الفهم يبدو تبسيطيا وسطحيا وفق ابستيمولوجيا النمذجة، إذ أنّ النموذج سواء كان إيقونيا رمزيا أو صوريا، أو تصميما هندسيا يفهم على أنه نبع معرفة وليس نتاج المعرفة فهو لا يصف أو يعرض معرفة/موضوع وكأنه مجرد مثال، فهو يقدم معرفة/مشروع بصورة ماقبلية والتي لا توجد بشكل مستقل أو لنقل أنّ النموذج يوجد معرفته الخاصة،إذ تنتج المعرفة/المشروع وتتمثل بواسطة تصور النموذج وليس بالتحليل. وعلى هذا الأساس فإن طريقة بناء النموذج لا تتبع منهجا تحليليا (تحليل فاستنتاج) وطرق بيان صلاحية نموذج لا تكون من نمط الفرضي الإستنتاجي التجريبي،إذ يتبع في بناء النموذج طريقة [ projective/systémique] البرمجة والتي تفيد القصد ـ التصور وطرق إثبات المشروعية تكون أكسيومية أو شبه أكسيومية استقرائية تداولية أو براغماتية، إذ على المنمذج أن يحدد مشروعه (مصادراته، نظريته في المعرفة) وأن يتوافق على أنّ المعرفة التي يمثلها هي تجسد وفعل معرفيين أو عرفانيين، وهو ما يؤكد أن النموذج ليس مجرد تمثيل حسي لنظرية بل .......
للإطلاع على البقية
اضغط هنا
| |
|