معهد2 مارس 34 *قبلاط
السنة ثالثة علوم
*الحبيب الرياحي
المدة : 30د الفرض العادي الثاني في التفكير الاسلامي
الســـــــــــــــــــند:وبعض الباحثين لا يرتضون الاتجاه الى تفسيرآيات القرآن بما يقرره العلم من نظريات و نواميس .
و حجتهم أن آيات القرآن لها مدلولات ثابتة مستقرة لا تتبدل ، و النظريات العلمية قد تـتـغـير و تتبدل و قد يكشف البحث
الجديد خطأ نظرية قديمة .
ولكني لا أرى هذا الرأي لأن تفسير آية قرآنية بما كشفه العلم من سنن كونية ما هو اِلاّ فهم للآية بوجه من وجوه الدلالة
على ضوء العلم . وليس معنى هذا أن الآية لا تُـفهم إلاّ بهذا الوجه من الوجوه ، فإذا ظهر خطأ النظرية ظهر خطأ
فهم الاية على ذلك الوجه لا خطا الاية نفسها ، كما يفهم حكم من آية ويتبين خطأ فهمه بظهور دليل على هذا الخطأ . عبد الوهاب خلاف : " ص 30
]الاســــــــئـــــــــــــــلةالسؤال الاول أعــرّف التفسير العلمي للقرآن منطلقا مماورد في السند ثـم أقدم مثالا على هذا النوع من التفسير :
- لتعريف :.................................................................................
- المثال : ................................................................................
السؤال الثاني :أتأمل السند جيدا لأختار
الفكرة الصائبة بوضع ( + ) ثمأعلل اختياري من السند
* الكاتب يرفض التفسيرالعلمي للقرآن ( )
* الكاتب يدافع عن التفسيرالعلمي للقرآن ( )
* الكاتب متردد بين رفض هذاالنوع من التفسير و الترحيب به ( )
التعليل: .................................................................................................
...........................................................................................................
..................................................................................................................
الموضوع :هل تعتقد أنّ التفسير العلمي للقرآن يمكن ان يخدم القرآن أم يــضــر بــه ؟
.........................................................................................................
..................................................................................................................